طاقه المحبه الكونيه
مرحبا بك فى بيتك الكونى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

طاقه المحبه الكونيه
مرحبا بك فى بيتك الكونى
طاقه المحبه الكونيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منقول عن الكون الصور تؤم الروح

اذهب الى الأسفل

منقول عن الكون الصور   تؤم الروح  Empty منقول عن الكون الصور تؤم الروح

مُساهمة  admin السبت نوفمبر 12, 2011 5:38 pm





كان يوم 9 سبتمبر 2009 يوما حاسما, نقطة فصل حيث فتح دربان. أحدهما درب العروج, والآخر ليس ذلك. لأولئك الذين اختاروا درب العروج, ستصبح الحياة أكثر وأكثر دعما. الكثير من الأشياء التي كافحتم لأجلها, إن كنتم قد كافحتم, ستبدأ تتقدم نحوكم لدعمكم. أحيانا سيبدو الأمر كأنه معجزة من حيث كيفية تجلي هذه الأشياء. لن يكون الأمر بالضرورة بدون مصاعب نظرا لأنكم لو كنتم, مثلا في علاقة مع شخص لم يختار هذا الدرب, قد تجد حقا أن تلك العلاقة تتعرض للمزيد والمزيد من الضغط. في الحقيقة قد تكونون قد اختبرتم هذا بالفعل, ومن المحتمل أن تلك العلاقة سوف تنكسر. على كل حال, ذلك لا يعني أنكم ستكونون وحيدين. لأنه للعديدين منكم الذين اتخذوا ذلك الخيار, ستجدون شخصا آخر يأتي إلى حياتكم الذي هو أكثر دعما للرحلة التي اخترتموها, الدرب الذي اخترتموه.
http://www.the2012countdown.com/The_2012_Time_Line.php


جمع شمل توائم الشعلة
من كتاب التحضير للعروج
ماري ماجو
http://www.thecominggoldenage.com/ebook/Preparing_For_Ascension.pdf


تنشأ توائم الشعلات من ذات النفس التي خلقها الله من الحقل العظيم للحب الغير مشروط والوجود. ذلك العطر أو الجوهر قسم نفسه إلى نصفين متساويين ومتضادين لكي يختبر الشكل. في البداية بقي توائم الشعلات متحدين كليا وتواجدوا كتعبير ثلاثي للمصدر الإلهي لكل شيء. ولكن مع تجلي التجربة ثلاثية الأبعاد, إنفصل توائم الشعلة إلى نظام إزدواجي وأصبحوا هيئتين مستقلتين, أحدهما يحمل الخاصية الذكورية (يانغ) للخالق, والآخر الأنثوية (ين) . فهما نفس واحدة معبرين من خلال جسدين مستقلين, كليهما ذات الموجة المتساوية والمتضادة النغمة. الآن من خلال التدبير الإلهي الممنوح من الخالق, توائم الشعلات من جميع الترددات تعاود الإجتماع مجددا لكي تستعيد وحدة كل المخلوقات بينما يفكون ويستأصلون الوعي الإزدواجي. مركب توائم الشعلة يسمو فوق كل التعريفات الأنثوية – الذكورية على هذا الكوكب. حب البعد الثلاثي قد ركز إهتمامنا ومشاعرنا على شخص آخر, وهو ينبع من مستوى العلاقة الجنسية أو الشخصية, غالبا متطلبا تسويات مستمرة لإنجاح الشراكة. لا تحاول أن تجعل من مفهوم توائم الشعلة شيئا رومانسيا أو مثاليا. لن يكون هناك عشاء حميم مع الشموع, علب من الشوكولا أو باقات من الورد معرب عنها. هذه الأشياء ليست أهدافها. فهي تتواجد لكي تصل إلى الكمال لتتمكن من أن تخدم: الكوكب والكون. الخدمة المطلقة للخطة الإلهية تصبح الحقيقة الوحيدة لتوائم الشعلة. إتحاد توائم الشعلة يصبح حقلا موحدا مستمرا ينفذ بشكل أوتوماتيكي إلى ترددات عليا, وبما أنه يعمل كجسر نحو ترددات بعدية عليا من التوحد, فسوف تعمل معا كوعي أحادي. لن تكون معتمدة على مواهب أو النداء الباطني لأحد الشريكين أو الآخر. إنها الوحدة ككل المفوضة للخدمة, وليس التعبيرات الفردية للوحدة. قبل أن يتمكن الشخص من مقابلة والإتحاد مع توأمهم للشعلة هناك الكثير من العمل الواعي الذي يتطلب التخلي, والشفاء وأن يصبح وحدة متكاملة التي يجب تحقيقها في ذات النفس. على القلب أن يصبح قويا مرنا من خلال المعاناة, الحزن, الألم والخسارة, كذلك من خلال العيش عبر عدة علاقات من قرائن الروح الحميمة والمحبة. وحده هذا سيسمح للواحد أن يواجه حدة التواجد مع النصف الآخر لأنفسهم. لا يمكن لعلاقة توائم الشعلة أن تتواجد في علاقة مشتركة الإعتماد على الآخر أو على الأنا أو من خلال حاجة في الوعي أن الآخر سوف يجعلك صحيحا متكاملا. على كل نصف أن يوازي مبدئيا كلا من طاقاتهم الذكورية والأنثوية قبل أن يتمكنا من الإتحاد. العلاقة الروحانية للتوائم تصبح ثالوث يشمل الكل الإلهي الموجود مع شخصين متصلين بواسطة نفسهم الواحدة ومتصلين مع الله. عندما يختبر أحد الحقل المغناطيسي ذو قوة التردد العظيمة الذي يجذب توائم الشعلة لبعضهما, بتدفقها من المحبة الشاملة الغير مشروطة, لن تعود حياة المرء كما كانت مجددا. يسأل العديد: كيف يمكنني أن أجد شريكي توأم الشعلة؟ ببساطة ليس مطلوبا منا أن نبحث عن توأمنا, وأيضا ليس من الحكمة أن نحمل أية قناعات مسبقة عن الكيفية التي يجب أن يظهر فيها توائم الشعلة أو يتجلون لنا. وكالات المواعدة, مواقع النت أو غرف المحادثة, لن تكون ذات فائدة. عندما يصل كل توأم إلى نفس المستوى من التوازن ويتجاوب الإثنان مع التردد المتماثل للوعي الإلهي, سوف يظهر توأمك بشكل تلقائي. سيتم ذلك لأن إتحادكما معا قد خطط من قبل الخالق العظيم. سوف يحدث لأنك وتوأمك قد التحمتما معا على نحو صعب التغيير منذ لحظة خلقكما. سوف يحدث إجتماعكما معا مجددا عندما يحين الوقت الإلهي المناسب, وكليكما مستعدين للتجربة. صدف مشوقة غالبا ستمهد الطريق لهذا الإتحاد.
ويمكن إستخدام الدعاء التالي لجذبكما إلى بعضكما. أدعو الحضور المبارك لذات شعلتنا التوأم لكي يختم قلوبنا كواحد لنصرة مهمتنا للبشرية. وأناشد نور الروح المقدسة لإبادة كل الطاقات السالبة التي تحد من تعبيرنا التام لهويتنا الذاتية واستيفاء غايتنا المقدسة.
إذا تقابلتما وأي منكما يعيش علاقة محبة أو زواج, فليس من الحكمة تعطيل الروابط الحالية. على هذه الطاقات أولا أن تتفكك وتتعادل قبل أن يجتمع توأم الشعلة معا بحرية. كل الدروس المختارة في عقود النفس الحالية لأحد الطرفين يجب أن تعاش بشكل تام بنزاهة وحب. أنت وتوأمك الشعلة سوف تحترمون دروس كل منكما الخاصة بواسطة الكبر معا من خلال اختبار المحبة الغير مشروطة. على كل يتوجب على الواحد أن يتابع العمل مع توأم شعلته في مستوى حيوي, عالما أنه بينما تتحرك الأرض أخيرا نحو انتظام مع البعد الخامس, كل توائم الشعلات سوف تتحد معا مجددا في أبعاد أخرى. لقاء توأمك للشعلة يدعوك لكي تكبر روحانيا, لكي تشفى عاطفيا, عقليا وجسديا ولأن تتطلع لما بعد الأنا وأية عوائق جسدية أو فروقات في السن. سوف تقادون معا لكي تصبحوا أفضل وأعلى تجلي لأنفسكم هنا على الأرض. "هناك إعتقاد سائد من قبل العديد بأن البشرية على أعتاب نقلة نوعية كمية في الوعي. الأشخاص المتنورين يستعدون لهذا بطرقهم الخاصة, مدركين أنه قد حان الوقت لكي نصحو على منشأنا وإمكانياتنا لكي نأخذ بمسؤولياتنا نحو أنفسنا ونحو الأرض. نحن نؤمن أن توائم الشعلة (توائم الروح) لديهم إسهامات خاصة يقدمونها, فمجيئهم معا بأعداد في هذا الوقت له سبب على المستويين الفردي والكوكبي. عندما يجتمع توأم الشعلة, يولدون دوامة من الطاقة التي يمكن رؤيتها كضوء في ظلام ضمير المجتمع. في إكمال كل منهما للأخر يصبح الكل أكبر من مجموع أجزائه, يكون الإثنين ثلاثة والثالث هو قوة واسعة السلطة, قوة من النور والمحبة على مستوى في غاية النقاء. هذا النوع من الطاقة, الذي يتقاسم من طاقة كلا التوأم, هو مختلف عن تلك الخاصة بأفراد أو مجموعات من الناس تعمل معا. إنه القربان الخاص الذي يمنحه التوأم لبعضهما وينفقونه في خدمتهما للبشرية. الصورة التي نراها هي كصالة كبيرة معتمة تضاء بعدد يزداد من الشعلات الفردية. كل شعلة تمثل علاقة واعية ومنسجمة بين توأم روح. وفي النهاية بينما يتضاعف التوائم سيكون هناك عدد كبير من الشعلات, الكثير من النور والكثير من الطاقة من ذلك النوع الإستثنائي على الكوكب بحيث يعمل هذا كحافز وسيساعد على جلب الإختراق المتوقع في الوعي." (من "توائم الروح: إيجاد شريكك الروحاني الحقيقي" دكتور موري بريسمان وباتريشيا جوردي)
admin
admin
سفير المحبه الكونيه
سفير المحبه الكونيه

عدد المساهمات : 380
تاريخ التسجيل : 23/11/2010
العمر : 54
الموقع : ارض المحبه الكونيه

https://universalloveenergy.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى