الطاويه نبذه عن مكنونها

الأديان:-

ظهرت الطاوية من جماعات تدعى الشامانية الغنية التي كانت موجودة في الصين منذ العصر الجليدي. هذه الشامان والمعالجين لديهم السلطة على عناصر يمكن أن يسافروا إلى السماء، والتحدث مع الحيوانات، وكان على علم من استخدام جميع النباتات والأعشاب



واحد من هذه الشامان، وكان الملك يدعى فو هسي، الذي عاش حوالي عام قبل الميلاد 2800، وهو أول من قام ببناء نظام يمكن من خلاله التعبير عن البنية الأساسية للكون وفهمها. وكان هذا النظام التي اصبحت بعد ذلك غراما الثلاثية للتشينج I - كلاسيك من التغيير - وأداة دائمة من الرجم بالغيب.



ولكن فى عصرنا الحديث هذا عموما ينظرون لفو هسي أن تكون أسطوريتة نظرا لاحداثه ولقصص خيالية التي تحيط به ويسمعون بها. ومع ذلك، طاوي اليوم لديه نسب قوية ويتم تمرير المعلومات من جيل الى جيل في وجود صلة غير منقطعة الذي يمتد قرونا. هذه الطاويين نعرف ان فو هسي كان موجودا وتعترف بالدور الذي لعبه في تشكيل الطاوية. كما أنها ذكية بما فيه الكفاية للتمييز بين الحقيقة التاريخية وما يرجح أن يكون خرافة.



لقد تخلت الاكتشافات الأثرية الحديثة في الصين مزيدا من الضوء على هذه الحضارة ما قبل التاريخ. وقد استخرجت الأرقام اليشم التي تنسجم مع أسطورة فو هسي، وأدى بعض أن أشير إلى هذه الفترة باعتبارها العصر اليشم.



هناك ثم تلتها يو في 2070 قبل الميلاد، وآخر شامان. وكان قد اتهم من قبل ملك له، شون، مع مسؤولية إنقاذ الشعب من ارتفاع مياه الفيضانات. وكان العديد من قبله حاولوا وفشلوا، بما في ذلك والده. وكان يدعى يو، موجهة، على ما يقال، من قبل خالد، صمم نظام السدود والقنوات التي ليس فقط حفظ المملكة من الكوارث، بل أدى إلى ازدهار مستقبلها.



في حين فو هسي قد اكتشف الهيكل الأساسي للكون، وكشف يو طبيعته من تدفق طاقى مستمر. أصبح يو. كان هذا التقدير الذي كان محتجزا، الملك شون عندما توفي.



تولى الملك ون جيا باو، الذي عاش في الفترة من 1100 قبل الميلاد، هذين النظامين من الرجم بالغيب، وأنتجت وطورت من تشينج الحديثة.



في القرون القادمة، وبدأت المدن قوي بقيادة الملوك الإقطاعيين للتنافس مع بعضها البعض، وابتلاع بعضها البعض حتى ومتزايد حتى شين انتصر على منافسيه لتوحيد الدول المتحاربة والصين.



خلال هذه الفترة من الحرب والفوضى، والملوك والكهنة لم يعد، تعتمد على حكمة من المستشارين. هؤلاء المستشارين، وبعض المتحمسين من المال - وغيرها من إيمان حقيقي لضرورة وجود طريقة أفضل - سافر من دولة الى دولة، وتقدم خدماتها والاستفادة من حكمتهم. كان واحدا من هذا القبيل "مستشار" لاو تسو.



ما لا يعرف إلا القليل من لاو تسو هو أنه نشأ في ولاية Ch'u وذهب من قبل باسم Erh لى. وكان Ch'u الثقافة التي تأثرت بشدة من جراء الشامانية، وينعكس هذا في أطروحة لاو تسو عظيمة: تاو تي تشينغ (كلاسيك للتاو والفضيلة و). لاو تسو، عند حديثه عن حكماء تاو من العصور القديمة، ودعا إلى العودة إلى القيم الشامانية مثل فهم، والتنسيق معها والطبيعة. ولكن حكيم طاوي، كما طرحها لاو تسو، وهو عضو نشط في المجتمع، وتطبيق مبادئ تاو إلى الحياة اليومية بما في ذلك الحكومة، لأنه وفقا للاو تسو، وهذا هو السبيل الوحيد لاستعادة السلام والوئام بعد تفتيت المجتمع.



وتاو تي تشينغ يمثل أول عمل فلسفي من الطاوية، وهي، اليوم، في المرتبة الثانية من الكتاب المترجم بعد الكتاب المقدس. من المتفق عليه أن لاو تسو لم يكن الكاتب الوحيد لها، ولكن، وبينما يتم فقدان النسخة الأصلية لدينا، التي تم تحريرها والتي، وأضاف إليها في السنوات اللاحقة من قبل حكماء الطاوية على قيد الحياة في الترجمات الحديثة.


تشوانغ تزو، معاصرا للاو تسو، هو آخر والد كبير من الطاوية. عمله، وتزو تشوانغ، غنية في رواية القصص والفكاهة، مشابهة للحكمة لاو تسو ولكنه يختلف في نواح مهمة. في حين، على سبيل المثال، حكيم لاو تسو ينطوي على نفسه تماما في الشؤون الداخلية للدولة، فإن حكيم من تسو شوانغ لا علاقة لها بالسياسة، وسوف يرفض كل طلبات المشاركة. لوتسو تشوانغ، والحفاظ على سلامة الروحية مطلوب أن يراجع حكيم عن العالم الفاسدة والفوضوية.



وكان كونفوشيوس (كونغ فو تسو) مختلفة لا يزال. بالنسبة له، والطريق إلى السلام والرخاء وكان أقل للقيام مع الطريقة الطبيعية للكون وعلاقة أكبر دليل صارم على السلوك الاجتماعي والأخلاقي الذي يحكم، بدقة، جميع مجالات الحياة.



في نهاية المطاف، لم يأتي السلام إلى الصين والطاوية استمرت في الازدهار والتوسع في عدد من المدارس وتقاليد مختلفة. مع توقف الحرب، لم يعد مطلوبا من حكماء السفر والمشورة من قبل الحكام الجدد. وأصبح هؤلاء الحكماء طبقة اجتماعية خاصة بهم، والمعروفة باسم فانغ شي، نقل معرفتهم من الرجم بالغيب، وتضميد الجراح والصحية للجماهير. الطبقات العليا، سعيد مع حياتهم ويريد أن يجعل من الماضي لأطول وقت ممكن استخدام المصنوعة من معرفة فانغ شي لطول العمر، والفقراء، ومع ذلك، لا يرغبون في المعاناة والظلم في حياتهم لمدة ثانية وقتا أطول من لديهم لكانوا أكثر اهتماما في السحر اللازمة لضمان المحاصيل الناجحة وتجنب الكوارث الطبيعية مثل العواصف.



مع تراجع الشامان وشعبية من فانغ شي، وبمساعدة من الدولة في رعاية منه، الطاوية كدين نمت وإحياء المقدسات والشعائر والطقوس في القرن الأول من العصر المشترك خلال عهد اسرة هان الشرقية.



وكان خلال هذا الوقت أن لاو تزو أصبح تكريم مع القرابين والعبادة، ورقي إلى وضع رئيس الآلة بواسطة تشانغ تاو لينغ الذي أسس الدين حول نفسه والصاعد حديثا لاو تسو. فإن السنوات القادمة ستشهد الطاوية باعتبارها ديانة المنظمة منتشرة في جميع أنحاء الصين وتطوير الكهنوت والاحتفالات والطقوس والكتاب المقدس، وبعضها أحيل، وليس كما كانت من قبل البشر، ولاو تسو تسو شوانغ، ولكن عن طريق الآلهة أنفسهم. وهناك أسطورة الخلق كما فعل تطورت مفاهيم الثواب والعقاب، وضرورة الالتزام الديني الصارم.



على الدعوى سنة 1000، جاء الطوائف الطاوية وذهب، وكثيرا ما قادتهم الكاريزمية فعلت. لقد عانى آخرون إلى يومنا هذا. وحيث لا يوجد مثل هذا الشيء بدعة في الطاوية، خلاف داخل طائفة معينة كثيرا ما نرى واحدة أو أكثر لبدء مغادرة أتباع المذاهب خاصة بهم.



تلاشى الخارجية الخيمياء، الذي المعنية نفسها مع اكتشاف مركب المعدنية لتحقيق الخلود، وبعيدا بسبب الفشل المستمر وحالات التسمم العديدة التي وقعت. الخيمياء الداخلية، ومع ذلك، ازدهرت وأصبحت المنسوجة جنبا إلى جنب مع الأخلاق والقيم الكونفوشيوسية البوذية إلى خلق توليفة الذي يبقى حتى يومنا هذا. كانت مدرسة واقع الكامل والعمل والكرمة الحركات الطاوية في طليعة هذا الانصهار من الأفكار. اليوم، فإنه من الصعب أحيانا أن نقول فيها دين واحد ينتهي والآخر يبدأ من هذا القبيل هو مجمل نقابتهم. على مر القرون، أوقات الاضطراب السياسي وغالبا ما بشرت يهز من الطاوية، ولها العديد من العديد من الطوائف.



خلقت هذه الاضطرابات مناخا جديدا من التأمل والتفكير العقلاني. عانى السحرية الطاوية انخفاضا في شعبية وشكل من أشكال الخيمياء الداخلية، وبناء على تحويل من العقل من خلال العمليات النفسية وظهرت تركزت على ستيلنغ للعقل. وقد أدخلت الممارسات زن البوذي وخلقت المزيد من المدارس حتى الآن من الطاوية.



سحر المعابد، الخيميائية، والمدارس الخاصة بالطقوس والكرمية من الطاوية البقاء على قيد الحياة، ولكن في العالم الغربي هو الطاوية الفلسفية للاو تسو وتسو شوانغ التي أسرت مخيلة بينما الممارسات الخيميائية الداخلية مثل تاي تشي وتشي كونغ على نطاق واسع . وأنا تشينج كأداة هو أيضا مشهور في جميع أنحاء العالم كما هو سون تسو هو فن الحرب.



مع الكتب مثل طاو الفيزياء الكابرا ، تاو لا يزال النظام الذي الجنس البشري قد تتحول إلى فهم بنية وطبيعة الكون، تماما كما الملوك في العصور القديمة لم الشامانية.



على شبكة الانترنت، وقد تم إنشاء الآلاف من مجموعات المناقشة، التي أنشئت خصيصا للحديث عن الطاوية، والخلاف مع كل مجموعة مناقشة جديدة تبرز، كما للتو، قبل قرون، خلاف أدى إلى أن تكون هناك طوائف كثيرة جدا لحساب.



5000 سنة مضت، بدا الشامان إلى الطبيعة لحكمتها. واليوم، والجنس البشري يدخل في القرن 21 ولها قرون عديدة كما بينه وبين لاو تسو والرجل العجوز الذى بينه وبين فو هسي وحموا وحافظوا على هذا الدين، والتي تواجه هذا النوع من المشاكل التي واجهتها الصين خلال فترة الدول المتحاربة، الطاوية وثيقة الصلة كما كما هو الحال الآن أنه كان من أي وقت مضى. في حين أن هناك الكون وسوف يكون هناك طريق يسرى اليه وبينما هناك وسيلة سيكون هناك الناس تسعى جاهدة لفهمها، وبالتالي،ذلك سيكون البدء بأنفسهم.

فى هذا الفيديو توضيح لقوه التايجى من قبل المعلمى التاوى وكانوا اجدادهم طاقتهم اعلى بكثير لدرجه انهم مشوا على الماء وكانوا تقريبا اذا ارادوا فعل اى شئ فعلوه .
تقريبا معلمى Grand master yueng كان بيستخدم نفس الأسلوب معنا وهى عمليه قفل الهاله والدفع التكنيكى بالطاقه من أحد الأساليب الدفاعيه. ولكن هذا الأمر يحتاج الى سنين انا تدربت فى الصين مده عامين ووصلت الى ان اصبحت معالج نبرانى وتحريك الأشياء عن بعد هذا اقصى ما وصلت له.