طاقه المحبه الكونيه
مرحبا بك فى بيتك الكونى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

طاقه المحبه الكونيه
مرحبا بك فى بيتك الكونى
طاقه المحبه الكونيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خواطر فيسبوكية (1)

اذهب الى الأسفل

خواطر فيسبوكية (1) Empty خواطر فيسبوكية (1)

مُساهمة  أنيس محمد صالح الجمعة يناير 17, 2014 12:23 am

سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إَلاَّ تَخْرُصُونَ (148) الأنعام
عندما تكتشف فجأةً بإنك لست أكثر من مُسلما مذاهبيا؟؟، ولست على دين الله جل جلاله ( القرءان الكريم )!! وتكتشف ان أئمتنا وشيوخنا ومُفتينا وعلمائنا اليوم لا يعلمون ماذا يعني الإسلام!! ولا يعلمون ماذا يعني الدَين؟؟ ولا يعلمون ماذا يعني الكُفر!! وإن عرَفوا الدَين أو الإسلام أو الكُفر لعرفوهم تعريفا مذاهبيا خطوه بأيديهم!!! وليس كما عرَفهم الرسول سيدنا محمد, وهو حي يُرزق, بالوحي من عند الله, في القرآن الكريم!! وتكتشف إن الرسالة السماوية المُنزَلة بالوحي من عند الله على الرسول في القرآن الكريم... ليس معمولا بها!! وانها ليست المصدر الوحيد والأساسي للتشريعات والفقه والأصول والعلوم!! وعندما تجد اننا، وبعد أكثر من 1300 عام، على تشريعات وفقه وأصول وعلوم مذاهبية للملوك!!! رفضت وهجرت القرآن الكريم وحاربت الله ورسوله بالمذاهبية القائمة على تفريغ الدين من محتواه, ليخدم أعداء الله جل جلاله ورسوله وسعت في الأرض فسادا!!! ومن المعاملات والسلوكيات اليومية عندنا وما وصلنا إليه من جهل وتخلُف وأحقاد وكراهيات وحضيض, وقتل للنفس التي حرم الله إلا بالحق... وسفك للدماء بإسم الدين, وفقر ومرض وتسُول وبطالة ونصب وإحتيال وغيبة ونميمة ومظالم وقهر ومُعاناة وضنك ورشاوى وفساد كبير مستشر كالسرطان في جسد الأمة!! ولا عدالات إجتماعية بين الحاكم والمحكوم!! ولا تجد للإنسان عندنا حقوقا طبيعية يستحقها ولا قيمة حقيقية!! وندَعي ظلما وعدوانا بأننا مسلمون!؟
---------------------------------------------

مفهوم الإسلام من كتاب الله
* الإسلام هو دين التوحيد لله جل جلاله والإستعانة والتوكل عليه وحده لا شريك له أو قرين معه.
* المسلم هو من أسلم وجهه خالصا لوجه الله جل جلاله ومستعينا ومتوكلا عليه وحده لا شريك له أو قرين معه (الموحد).
* ما يتعارض ويتناقض مع الإسلام ( التوحيد ) هو ما يُعرف بالفقه الأصولي القرءاني بمصطلح ( الشِرك ).
* إن الإسلام الحقيقى هو الذى يقوم على ركن واحد فقط لا ثانى له, وهو ( التوحيد ) وليس كما عُلمنا جهلا وباطلا وظلما وعدوانا وكفرا ونفاقا بأنه يقوم على خمسة.
فالركن الوحيد للإسلام .. هو بأن تشهد باللسان وفى نفسك، بأن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحى ويميت.. حي لا يموت، وهو على كل شيء قدير، وإليه المصير، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وحده لا شريك له, رسولا كان أو آل بيتا أو تشريعا أو عظيما كان أو ولد. وهو تعريف ينطبق على جميع أديان الله جل جلاله في الأرض ( التوراة, الإنجيل, القرءان), ولكل الأمم والأزمان (من الجن والإنس) في السماوات والأرض... ويعنى فقهيا أصوليا قرءانيا: بقوله تعالى:
( إياك نعبد وإياك نستعين ) الفاتحة
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ {13} التغابن
واذكر اسم ربك وتبتل إليه تبتيلا {8}
رب المشرق والمغرب لا إله الا هو فاتخذه وكيلا {9} المزمل
------------------------------------------------------------
الفرق بين الإسلام والإيمان في كتاب الله
( الإسلام أو التوحيد ), مفطور عليه الإنسان منذ ولادته, وهو قول يشهده الإنسان باللسان كأن يشهد بأن لا اله إلا الله وحده لا شريك له .. وتوكلت عليك ياألله ... فقد اسلم وجهه خالصا لله وحده , ولم يشرك معه أحدا.
أما الإيمان فهو علاقة روحية قلبية تصديقيه إيمانا واحتسابا لتأكيد الإسلام بالقول والفطرة إلى الإيمان بالإسلام والعمل الصالح والتصديق بالقلب, يصل إليه الإنسان في مرحلة نضوجه وقدرته على التمييز بين الحق والباطل والنور والظلمات والهدى والضلال. أعطى الله الحق للإنسان بأن يؤمن أو يكفر, ف ( الكُفر ) هو ما يتعارض ويتناقض مع الإيمان من تكذيب وإنكار لكل تلك الأركان الواردة سلفاً في رسالة الله السماوية ( القرءان الكريم ) مع علمه بها , فهو يدرك تماما بها وبواجباتها ولكنه مكذبٌ ومناقضٌ ومنكرٌ لها , ولا يعمل بها لعدم تصديقه وإيمانه بها..

أركان الإيمان من القرءان الكريم هي ثلاثة أركان فقط... وهي:
1- الإيمان القلبي بالله جل جلاله وحده لا شريك له تأكيدا للإسلام الفطري, فالمؤمن هو من يربط هذا القول ( الإسلام والتوحيد والتوكل على الله جل جلاله ) بالعمل الصالح إيمانا واحتسابا وإرضاءاً لله وحده لا شريك له ومتوكلا عليه وحده لا شريك له أو قرين معه من خلال طاعة أوامر الله ونواهيه في الكتاب ( القرءان الكريم ).
2- الإيمان باليوم الآخر- يوم القيامة- يوم الحشر- يوم التغابن- يوم القارعة- يوم الدين- اليوم المعلوم- يوم المساق- يوم الفصل- يوم الغاشية- يوم تقوم الساعة- يوم الحساب... الخ, والعديد من سور القرءان الكريم سُميت بأسماء لليوم الآخر.
3- العمل الصالح.. ولكي تتحقق ماهية وشروط العمل الصالح, فهناك ما لا يقل عن أربعين ركن من أركان العمل الصالح.. عادة ما يتم التعرُف عليها من خلال الآيات القرءانية التي هي أوامر ونواهي الله تبدأ بالأمر الإلهي ( يا أيها الذين آمنوا ) ويتبعها الأمر الإلهي للمؤمن.

المؤمن هو بالضرورة مسلم ... أما المسلم فليس بالضرورة مؤمن
فالخلاصة هنا جلية واضحة وهى:
أن جميع أهل الكتب السماويه ( أهل التوراة والإنجيل والحبور والقرآن ) هم أهل أديان سماويه شرعها وأسنها الله جل جلاله في الأرض , وهم جميعا كلهم مسلمون.. بمن فيهم اُمم اليهود والنصارى.. دونما إقصاء أو إستثناء للآخر.. ودونما إكراه في الدين .
أما ما يخص الإيمان ... فأهل الكتب السماويه ( أهل التوراة والإنجيل و الحبور والقرآن ) منهم المؤمن ... ومنهم الكافر ... بما فيهم نحن ... الأعراب .
-----------------------------------

ما هو الفرق بين أهل السُنة والشيعة وأهل التلموذ والعهد القديم والجديد ؟
لا فرق

أهل التلموذ والعهد القديم والجديد قتلوا الأنبياء ثم اتبعوهم
وأهل السُنة والشيعة قتلوا آل البيت والصحابة ثم قدسوهم

أهل التلموذ والعهد القديم والجديد لا يعترفون بغيرهم وتربطهم روابط قوية في كل مكان وأهل السُنة الشيعة منغلقين مثلهم في كل مكان

أهل التلموذ والعهد القديم والجديد يقطعون الرؤوس ويسفكون الدماء واحلوا ما حرم الله... و أهل السُنة الشيعة فاقوهم في ذلك

أهل التلموذ والعهد القديم والجديد من اليهود عبدوا عزيرا وعيسى
وأهل السُنة الشيعة عبدوا محمدا وعليا وآل البيت والصحابة والخلفاء الراشدون وفاطمة وعائشة وخديجة وزليخة وحفصة

أهل التلموذ والعهد القديم والجديد ما زالوا ينتظرون المخلص
وأهل السُنة الشيعة ما زالوا ينتظرون الشفيع والمهدي

.... الخ الخ الخ
..............
الخلاصة:
أهل السُنة الشيعة هم على هدى أهل التلموذ والعهد القديم والجديد وهم جميعا... الطاغوت إبليس الشيطان الرجيم في الأرض... يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا.
----------------------

أصل الأذان في الإسلام.. لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك .. إن الحمد والنعمة لك والمُلك .. لا شريك لك.

ما نسمعه اليوم وما يتردد على مسامعنا من الأذان للصلاة!! أمر يستدعي الوقوف أمامه , لما فيه من يقين الشبهة بالكُفر والنفاق !!ومن إشراك وإقران مع الله جل جلاله رسول من رسل الله جل جلاله وهو الرسول محمد !! وإبن عمه علي وأحفاده الحسن والحسين !!! وهو ما يتعارض مع مفهوم الإسلام (التوحيد) خالصا لوجه الله جل جلاله وحده لا شريك له أو قرين أو أندادا معه.. رسولا كان أو نبيا كان أو حفيدا كان أو آل بيتا كان أو مذهبا كان أو ولد .

ما أستدعى البحث في القرآن الكريم عن أصل الأذان من كتاب الله جل جلاله، فوجدت أن هناك أمرا واضحا جليا من الله جل جلاله إلى أبي الأنبياء إبراهيم .. وهو الذي سمانا بالمسلمين من قبل... يأمره الله جل جلاله فيه بالأذان... لقوله تعالى:
وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ {27} الحج

ووجدت من خلال ما يتردد اليوم من تلبية لنداء الله جل جلاله في بيت الله الحرام (الحرم المكي الشريف) هو الرد الطبيعي بالطاعات لأوامر الله جل جلاله... من خلال أوامر الله لنا, بأن يكون الأذان عندنا هو تلبية لنداء إبراهيم , وما يجب أن يقال أثناء الأذان.. هو كالآتي:
لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك.. إن الحمد والنعمة لك والملك.. لا شريك لك...

وما يتعارض ويتناقض مع أوامر الله ونواهيه جل جلاله في القرآن الكريم فهو باطل دون شك... ما يؤكد ان ما نسمعه اليوم من أذان هو من صنع البشر!! بإقرانهم وإشراكهم مع الله جل جلاله رسوله وإبن عم الرسول وحفيدي الرسول!!! ( عند كل من أصحاب مذهب السُنة – سادة وكفار وملوك قريش – وأصحاب مذهب الشيعة – سادة وكفار وملوك فارس ).
قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (161) قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163) الأنعام
أنيس محمد صالح
أنيس محمد صالح
محب ناشط
محب  ناشط

عدد المساهمات : 60
تاريخ التسجيل : 10/12/2010
العمر : 73
الموقع : http://www.ahewar.org/m.asp?i=1609

http://www.ahewar.org/m.asp?i=1609

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى